جدول أعمال دور المرأة من أجل عالم
صحي وآمن بحلول 2015
عقد من نصرة قضايا المرأة من أجل تحقيق التنمية المستدامة
ويدو
_منظمة
المرأة للبيئة والتنمية ريديه_ شبكة التنمية البشرية |
قدمّت نساء من مختلف أرجاء
العالم خطة عمل عامة و شاملة إلى مؤتمر الأمم المتحدة حول البيئة والتنمية المعقود
في عام 1992. وقد بدا
واضحا أثر النشاط و الحيوية والأفكار التي أعربن
عنها: فقد استخدمت هؤلاء النشيطات الخطة لكسب التأييد لطائفة عريضة من الإحالات
الحاسمة إلى قضية المرأة التي تخللت صفحات الاتفاق الرسمي الصادر عن المؤتمر
والمعروف ب: "جدول أعمال القرن 21"، علاوة على فصل كامل كُرّس لقضايا
الجنسين يحمل عنوان-الدور العالمي للمرأة في تحقيق تنمية مستدامة ومنصفة (الفصل 24).
تصوير: كلوديا فيريرا
(صورة ست نساء يرقصن فوق منصة عرض) في المنتدى الاجتماعي
العالمي في بويرتو أليغري، (االبرازيل) 31 كانون الثاني /يناير-5
شباط/فبراير2002، الذي خلاله
نظم اتحاد المنظمات النسائية البرازيلية لقاء: "عالم فيميا II"، وهو فضاء حيوي للجماعات النسائية لاستعراض و إحياء جدول أعمال دور
المرأة للقرن 21. |
وقد أُجريت
مناقشات أثناء العمليات التحضيرية لمنظمة الأمم المتحدة، وكذلك خلال خمسة اجتماعات
إقليمية عُقدت بالشراكة مع جماعات وشبكات عمل نسائية. وقد عقدت هذه الاجتماعات في
كل من ريو دي جانيرو، في البرازيل، و بيتسبرغ في الولايات المتحدة الأمريكية، و
براغ في الحمهورية التشيكية، و بانكوك في تايلاند، و البندقية في إيطاليا.
وتؤكّد
روح المشاورات وتنوعها على التعاون الذي ظل دائما يميّز صلب الحركة النسائية
العالمية. وبتناولها لمختلف القضايا، والثقافات والأمم، فهي حركة تعبر عن جوهر
التصورّات والقيم التي تتوخّى من خلالها تحقيق مجتمع مستدام.
اُحصل على الحقائق:
مؤتمر
الأمم المتحدة بشأن البيئة والتنمية المعقود في ريو دي جانيرو، البرازيل في عام 1992: مؤتمر
غاية في التميز أشرك مختلف قطاعات المجتمع المدني لتطوير جدول أعمال القرن 21، وهو خطة
عمل لتحقيق التنمية المستدامة.
www.un.org/asa/sustdev/agenda21.htm
·
www.un.org/sus_dev/section1.htm
موقع يتناول نصرة
قضايا المرأة والمكتسبات.
مؤتمر القمة العالمي
بشأن التنمية المستدامة: جوهانيسبورغ،
جنوب أفريقيا 2002: اجتماع
حكومات البلدان بعد مرور عشرة أعوام على مؤتمر الأمم المتحدة بشأن البيئة
والتنمية، وذلك من أجل تسريع تنفيذ بنود جدول أعمال القرن 21.
يتضمّن الوثائق
الرسمية، والمنشورات والتقارير.
موقع عن محور معلومات منتدى ذوي المصالح بشأن مؤتمر القمة
بشأن البيئة والتنمية.
·
www.earthsummit2002.org/workshop
يتضّمن تصوّرات بشأن نوع الجنس.
·
www.earthsummit2002.org/wcaucus/csdngo.htm
موقع عن منتدى المرأة حول مؤتمر التنمية المستدامة.
الموقع باللغة الإنكليزية على الشبكة
الدولية ل: "هبنريتش بول ستبفتونغ"
الموقع باللغة
الألمانية على الشبكة الدولية ل: "هبنريتش بول ستبفتونغ"
موقع على الشبكة
الدولية نظّمه كل من إيكوم(..........) وريديه (شبكة التنمية البشرية) و منظمات
أخرى غير حكومية (برتغالية).
خطة عمل مقترحة
على الحكومات والمؤسسات الدولية
والمجتمع المدني
التنمـية المستـدامة
نحو عالم صحي وآمن
|
إن العنف
لا يتسق مع التنمية المستدامة، فقد أدّت نفقات التسلح والجيش-والتي تفوق الآن 800 مليار
دولار سنويا على الصعيد العالمي-والنمو السريع في تجارة الأسلحة الذي يصاحبها، إلى
تحريف مسار التنمية المستدامة، مما جعل موارد بشرية و طبيعية ومالية حيوية تبتعد
كل البعد عن الاستجابة لاحتياجات اجتماعية ملحة، وأدى كذلك إلى تلويث الأرض والماء
و الهواء.
وكان لإنتاج وتجريب
وتخزين الأسلحة النووية والبيولوجية آثار مدمّرة على الموارد الطبيعية والصحة والإنسان
ومصادر عيشه. كما أدى التهجير القسري بسبب التدهور البيئي والكوارث إلى تزايد
أعداد اللاجئين، وبذلك استفحال الضغط على الموارد الطبيعية التي يقطنون فيها،
وتسبب في نشوب الصراعات مع السكان المحليين للسيطرة على الموارد النادرة.
وفي حالات الحرب و
الصراع المسلح، فإن تجارب المرأة مع التهجير والعنف والضياع تتفاوت نظرا لوضعها
غير العادل: فالنساء والأطفال يشكلون غالبية اللاجئين؛ والعنف الأسري والاستغلال
الجنسي في تصاعد ملحوظ؛ والمرأة تعاني من عواقب وخيمة طويلة المدى على صحتها
الإنجابية.
أمّا الاستدامة فتفرض
وجود الأمن البشري، وحماية جميع حقوق الإنسان واتخاذ تدابير لمعالجة الأسباب
الإيكولوجية، والاجتماعية، والاقتصادية والسياسية الكامنة وراء نشوب الصراعات
والعنف والإرهاب.
توصيات
تقترحها المرأة.
·
تعزيز الالتزام بالقانون الدولي وبخاصة تلك الأحكام من
المعاهدات المتفق عليها بشأن الحد من الأسلحة، وحقوق الإنسان و القانون الإنساني.
·
إعادة رصد الأموال من ميزانيات الأغراض العسكرية إلى
ميزانيات تستجيب للاحتياجات البشرية.
·
تعزيز التصديق والتنفيذ العالميين دون تحفظ للمحكمة
الجنائية الدولية، مع التشديد على مسؤولية جميع الدول عن وضع حد لحالات الإفلات من
العقاب، والمتابعة القضائية للمسؤولين عن جرائم الإبادة الجماعية والجرائم ضد
البشرية وجرائم الحرب بما فيها تلك المتعلقة بالعنف الجنسي وجميع أنواع العنف
الأخرى المسلط على المرأة.
·
تنفيذ قرار مجلس الأمن 1325، والذي يكفل للمرأة
المشاركة العادلة في عمليات منع نشوب الصراعات وحلها، وحفظ السلم وبناء السلم.
·
إدراج المواضيع التي تتناول السلم ومنع نشوب الصراع وفض
الصراع ضمن البرامج التعليمية في المدارس.
·
دعم الأشكال السلمية لفض الصراعات ومساهمة المرأة في رعاية
ثقافة السلم.
ب.
العولمة لتحقيق الاستدامة.
لقد أدت العولمة الاقتصادية التي تأججها قوى
السوق المحرّرة والتي تُركت دون
كبح، إلى توسيع الهوة بين الفقراء والأغنياء، وانتشار الفقر وتأجيج أمواج العنف
والإجرام، وأسهمت في التدهور البيئي.
ويرسّخ النظام الاقتصادي العالمي القائم، التوزيع غير العادل للثروة ووسائل
الإنتاج، والاختلال في علاقات القوة، و التبذير في
الاستهلاك، والاستخدام غير المسؤول للموارد الطبيعية المشتركة. ولقد حرمت ظاهرة التخصيص النساء والفقراء من خدمات
أساسية كانت تقدّمها الدولة سابقا. ونتيجة لذلك تكبدّت المرأة العواقب على مختلف
الأصعدة-وبذلك مزج المزيد من العمل وأشغال البيت بقلّة الدخل و قلّة الوصول إلى
الأرض والماء وموارد أخرى. وعلاوة على ذلك، لم يسفر الحيف الاقتصادي الذي تعرّضت
له المرأة إلا عن تعميق مستوى إخفاق المؤسسات الدولية في صياغة وتقييم سياسات
مالية وتجارية من منظور يراعي الفرق بين الجنسين.كما أخفقت الحكومات أيضا في
معالجة ظروف العمل في القطاع الغير الرسمي أو في إدماج عمل المرأة غير المدفوع عنه
في منظومات المحاسبة المالية الوطنية.
توصيـات تقترحها
المـرأة.
· استبدال
النموذج الليبرالي الجديد بإطار عمل إنمائي مستدام يميز بين الجنسين و سليم بيئيا،
ويولي الاعتبار للخلق والكوكب الأرضي أكثر مما يوليه للربح المادي.
· تخفيض عدد
الأفراد الذين يعيشون على أقل من دولار واحد في اليوم إلى النصف وذلك بحلول العام 2015، وذلك
تماشيا مع أهداف مؤتمر الأمم المتحدة للألفية.
· مناشدة
البنك العالمي وصندوق النقد الدولي والمنظمة العالمية للتجارة- من المنظمات
العاملة مع منظمة الأمم المتحدة و تراقبها جماعة خارجية لرصد الفرق بين الجنسين
وتكون ذات صلة بالمجتمع المدني – وذلك لتحديد الأهداف والجداول الزمنية لإدماج
التصورات المتعلقة بالجنسين في صميم كل البرامج والسياسات والعمليات.
· إصلاح
المؤسسات المالية والتجارية الدولية لتمكينها من الوفاء بمسؤولياتها نحو تنفيذ
نتائج مؤتمرات الأمم المتحدة التي عُقدت خلال عقد التسعينات.
· كفالة
الشفافية في السياسات الاستثمارية والتجارية الدولية و قيام الآليات لتمكين جميع
الأطراف المعنية من المشاركة.
· إبرام
اتفاقية للأمم المتحدة لمحاسبة الهيئات التجارية وإحياء مركز الأمم المتحدة المعني
بالهيئات التجارية متعددة الجنسيات تكون لها صلاحية أوسع والموارد اللازمة للرصد
والنظر في المخالفات التي ترتكبها الكيانات التجارية.
· تنفيذ
برامج تستهدف تحقيق التعلم للجميع مع كفالة استفادة سكان الأرياف والحضر خاصة
الفقراء منهم من التعليم المتصل باحتياجاتهم.
· اعتماد
ميزانيات تراعي الفرق بين الجنسين
وذلك على الصعيدين الوطني و الدولي.
ج- الوصول إلى الموارد والسيطرة عليها.
إن التنوع البيولوجي للأرض مهدد بالدمار على
نحو لا يقبل الإصلاح للمواطن الطبيعية، وبتعريض حياة أنواع الحيوانات والنباتات
للخطر بسبب أنماط الاستهلاك والإنتاج غير المستدام. ويتم على نحو عام إمّا تجاهل
أو استغلال الإسهامات الهامة التي تقدمها المرأة إلى التنوع البيولوجي-فيما يخص
عملها ومهاراتها و معرفتها بكيفية استخدام وإدارة الموارد الطبيعية. و يتمثل السبب
الرئيسي في تفقير المرأة وانعدام أمنها الاجتماعي في عدم تمتّعها بحقوق متساوية في
الملكية و الإرث، خاصة حقوق الأرض. كما تقوّض حقوق الملكية الفكرية المتعلقة
بالتجارة والتي لا توفر ضمانات ضد القرصنة البيولوجية، استقلالية المرأة ووصولها
للموارد الحيوية والسيطرة عليها.
توصيـات
تقترحها المــرأة
·
تنفيذ جميع الاتفاقات الدولية لوضع حد لأي استنزاف لاحق
للموارد الطبيعية والأنظمة الإيكولوجية والتنوع البيولوجي وحماية تلك الموارد.
وتضم هذه الاتفاقات المعاهدة التي تدعو إلى الحد من و/أو القضاء على الملوثات
العضوية المستعصية والاتفاقية المعنية بالتنوع البيوليوجي، وبروتوكول كيوطو بشأن
الاحتباس الحراري.
·
إنشاء أنظمة لمساءلة الهيئات التجارية وآخرين من المسؤولين
عن تلويث واستنزاف البيئة ومواردها الطبيعة والتنوع البيوليوجي.
·
تعزيز إلحاق الجنسين وكفالة التكافؤ بين الجنسين في عملية
صنع القرار، بناء على المعطيات المتفرّقة بشأن الجنسين، وذلك لدى جميع الحكومات،
والوكالات الوطنية والدولية وفي البرامج والسياسات المتعلقة بالتنمية المستدامة
والبيئة.
·
مطالبة المنظمة العالمية للتجارة بتولي إجراء تقييم يتصل
بمسألة الجنسين ويكون له أثر اجتماعي، لأنظمة وأدوات حقوق الملكية الفكرية
والدولية الجديدة منها والقائمة، بما في ذلك حقوق الملكية الفكرية المتعلقة
بالتجارة.
·
تطبيق المبدأ الاحترازي للأمان البيوليوجي والعدالة
الاجتماعية على جميع التعديلات الجينية.
· اتخاذ خطوات لوضع حد
لجميع أشكال الاستئثار بملكية الموارد والعمليات والمعرفة البيوليوجية، وإدانة ما
يعرف ب: "تكنولوجيا الهلاك"
·
تنفيذ بنود الاتفاقية المتعلقة بإزالة جميع أشكال الميز
العنصري، بما فيها اعتماد التشريع المؤيد للمساواة بين الجنسين الذي يكفل حقوق
المرأة العادلة في تملك الأرض وإدارتها والوصول إلى الاعتمادات، والتكنولوجيا
الملائمة.
·
التخلي بسلام عن إنتاج واستخدام الطاقة النووية والمواد
السامة بموازاة مع تطوير وتوسيع دائرة استخدام البدائل المأمونة بما فيها مصادر
الطاقة المتجددة وذلك بالتعاون مع فريق العلماء.
د-الأمن والصحة البيئيين.
إن الأمن البيئي لمجتمعات الريف والحضر على
الصعيد العالمي مهدد بالخطر. ففي العديد من بقاع العالم، يتعرّض البشر خاصة أولئك
الذين يعيشون في الفقر، لخطر التسمم والاشعاع؛ وينقصهم الماء النقي الصحي
والتطهير، أو أنهم يعيشون في مناطق مهددة بالكوارث. كما يسهم التغيير الذي يطرأ
على المناخ الدولي في حدة هذه الحالات. ويختلف مستوى تأثر المرأة عن مستوى تأثر
الرجل بمختلف المخاطر البيئية . كما أن المرأة تواجه تحديا آخرا يتمثل في عدم مساواتها في الاستفادة من الخدمات
الصحية الأساسية بما فيها الصحة الإنجابية والجنسية. إذ يعتبر حق المرأة في الصحة
الإنجابية والجنسية مسألة جوهرية في إحراز حقوق الإنسان الخاصة بالمرأة والأمن
الاقتصادي.
توصـيات
تقترحها المــرأة.
· ضم
المعطيات المتفرقة ذات الصلة بالجنسين والإبلاغ عن المخاطر الصحية التي تواجه المرأة
ذات الصلة بالبيئة إلى عملية رصد وتنفيذ بنود جدول أعمال القرن 21.
· الإقرار
بحق المرأة في الصحة الإنجابية والجنسية كجزء من حقوق المرأة.
· التخفيض
إلى النصف عدد الأفراد الذين لا يجدون الماء الصحي الشروب بحلول العام 2015، وذلك
علىغرار ما وصّت به أهداف مؤتمر الأمم المتحدة للألفية، وتحديد الهدف بتخفيض عدد
الأفراد الذين لا يتوفرون على التطهير، إلى النصف.
· الزيادة في وصول جميع النساء بحلول عام 2015، إلى الرعاية الصحية الإنجابية والجنسية من خلال نظام الرعاية الصحية
الأولية.
· تنفيذ أهداف مؤتمر الأمم المتحدة للألفية لخفض نسبة وفاة الأمهات والأطفال
بحلول 2015.
· الزيادة من وصول الشباب إلى خدمات الوقاية من داء فقدان المناعة البشرية
/ملازمة فقدان المناعة المكتسب/أيدز والخدمات الإعلامية بما فيها العقاقير المتاحة
وذلك تماشيا مع أهداف مؤتمر الأمم المتحدة للألفية (إلى نسبة 90 بالمائة بحلول 2005 ورفعه إلى 95 بالمائة بحلول 2010).
ج. الحكم لتحقيق التنمية المستدامة.
يشمل مفهوم الحكم من أجل تحقيق التنمية المستدامة، على سبيل المثال لا
الحصر، المشاركة الكاملة والمنصفة لجميع ذوي المصالح والمواطنين في جميع مستويات
صنع القرار، ومساءلة الحكومات أمام مواطنيها، والشفافية؛ والشمولية؛ وسلطة
القانون؛ والمساواة. والحكم لا يراعي الحياد فيما يخص الجنسين. فمساهمة المرأة في
هياكل الحكم على الصعيد المحلي والوطني والدولي تبقى هزيلة على نحو يدعو لقلق
بالغ. كما أدى تنامي عدد الهيئات التجارية المتعددة الجنسيات إلى تركّز القوة
العالمية في يد القليل غالبيتهم من الرجال في الدول المصنعة. وأقصت هذه الحالة
قطاعات عريضة من المجتمع الدولي، وبخاصة المرأة، من عملية صنع القرار السياسي
والاقتصادي.
توصـيات تقترحها المـرأة.
· إلزام الحكومات والمؤسسات الدولية بأهداف قابلة للقياس وبرامج زمنية لبلوغ
نسبة حاسمة (30%) من النساء في صناعة
القرار بحلول 2003 وتحقيق التوازن بين
الجنسين بحلول 2005.
·
إنشاء آلية إبلاغ، علاوة عن عملية CEDAW، داخل منظومة الأمم المتحدة بحلول
2004، لتمكين المرأة من المتابعة
الزمنية لما تتولاه المرأة من أدوار في صناعة القرار في بلدان العالم.
·
تعزيز و إحداث عمليات جدول أعمال
القرن 21 المحلية كجزء من
هياكل الحكومة المحلية.
·
تعزيز الصلات بين عمليات جدول
أعمال القرن 21 المحلية وتنفيذ جدول
الأعمال المتعلق بالموطن.
·
استخدام وتعزيز الأدوات المتفرقة
المتعلقة بنوع الجنس، من قبيل تحليل أثر الجنسين، و عمليات رصد الميزانيات،
والبيانات والمؤشرات المتعلقة بالجنسين.
· تضييق الهوة بين التعليم الابتدائي والثانوي بحلول 2005، وكفالة أن يستكمل جميع الأطفال بحلول 2015، مرحلة التعليم الابتدائي كما تم الاتفاق عليه ضمن أهداف الأمم المتحدة
للألفية.
إلى أعلى هذه الصفحة.
معلومات عن ويدو>
فضاء البرامج>
شارك معنا>
منشورات>
روابط>
فرص عمل>
اتصل ب"ويدو">
صفحة استقبال>
التنميــة المستـدامة
4- ما يمكنك عمله
تبنّ جدول أعمال دور المرأة.
انضم
إلى مئات المنظمات والأفراد الذين تبنوا جدول أعمال دور المرأة من أجل عالم صحي
وآمن بحلول 2015.
اطّلع على
القائمة الكاملة .
اُحصل
على الحقائق.
هل اعتمدت حكومتك الاتفاقات الصادرة عن مؤتمر الأمم
المتحدة بشأن البيئة والتنمية ومؤتمر القمة العالمي حول التنمية؟ ما هي التدابير
التي اتخذتها حكومتك لتنفيذ تعهّداتها؟ من المسؤولون وفي أي الوزارات؟ وهل يعملون
مع المنظمات النسائية وآخرين من ذوي المصالح لترجمة الأقوال إلى سياسيات؟ وهل
تتولى إدارتك المحلية تنفيذ جدول أعمال القرن 21 المحلي؟
قُم ببناء شبكة علاقات و تحالفات.
تواصل مع المنظمات النسائية، ونقابات العمال وآخرين
من ذوي المصالح لالتماس المطالبات
ورصد تنفيذ الحكومة لالتزاماتها. قم بتوعية المجتمع المحلي، واجعله طرفا في
القضية وعلى يقظة دائمة.
أَذِع النبأ
قم بتوزيع هذا المنشور
على مجتمعك المحلي. استخدمه لتوعية وسائل الإعلام والتأثير في القادة على الصعيدين
الوطني والمحلي.
أدوات لنصرة القضية
جدول أعمال دور المرأة
للقرن 21 (نوفمبر/تشرين الثاني
1991)
المرأة والتنمية
المستدامة: جدول أعمال محلي (مايو/أيار 2001)
جدول أعمال دور المرأة
من أجل عالم صحي وآمن بحلول 2015 (أيار/مايو 2002).
ورقة عن حوار المرأة (آذار/مارس 2002) تصوّرات المرأة
لتنفيذ جدول أعمال القرن 21، من مؤتمر الأمم المتحدة للبيئة والتنمية إلى مؤتمر القمة
العالمي بشأن التنمية المستدامة.
فريق العمل الدولي
رأى جدول أعمال دور المرأة من أجل عالم صحي وآمن بحلول 2015، النور بفضل جهود
منظمة المرأة للبيئة والتنمية (ويدو) وشبكة التنمية البشرية (ريديه) بالتعاون مع
نساء من مختلف أرجاء العالم في الفترة التحضيرية التي أفضت إلى عقد مؤتمر القمة
العالمي حول التنمية المستدامة (جوهانسبرغ 2002). وأعضاء فريق العمل هم:
تاي كورال، عن شبكة التنمية البشرية (ريديه)، في www.redeh.org.br : البرازيل
أيرين دانكيلمان، عن منظمة
المرأة في أوروبا من أجل مستقبل مشترك (ويسيف)، في هولندا:
مينو
هيماتي، عن منتدى ذوي المصالح من أجل مستقبل مشترك، في المملكة المتحدة:
و
أنيكاترين لينك،عن هيئة هينريتش بول ستايفتونغ (أيتش بي سي) في ألمانيا:
أنيتا نيار، عن: "التحليل الاستراتيجي لإنصاف الجنسين (سيدج)، في الولايات المتحدة/الهند
أنابيل و. ؤايتيتو، عن مركز الاتصال الدولي بشأن البيئة (إيلسي)، قي كينيا:
يونغ زايتلين، عن منظمة المرأة للتنمية والبيئة (ويدو)، في الولايات المتحدة
الأمريكية:
المساهمون:
ماريلين أفيريل، محامية متخصصة في البيئة، الولايات المتحدة الأمريكية.
باتريسيا كرانز، عن شبكة التنمية البشرية (ريديه)، في البرازيل.
آلان مارشال، عن الائتلاف الدولي لصحة المرأة، (أي دابليو إتش سي) في
الولايات المتحدة الأمريكية، و إيستر موورا، من كينيا.
جدول أعمال دور المرأة من أجل عالم صحي وآمن بحلول 2015، تاريخ النشر أغسطس/آب 2002.